خاتمــــة :
إن تقديم جوانب مختصرة عن إقليم السمارة على صفحات هذه المونوغرافية، تعكس بجلاء، من خلال المنجزات التي شهدتها هذه الرقعة من المملكة منذ استرجاعها إلى حظيرة الوطن، المجهودات الملموسة التي بذلتها الدولة ولازالت من أجل تنمية هذا الإقليم والرقي به نحو الأفضل،بعدما كان يفتقر إلى أبسط ضروريات الحياة، كما تبين هذه المونوغرافية التحولات التي شهدتها السمارة على كافة المستويات، بحيث أضحت تتوفر على كل مقومات التحضر والتمدن،وشروط الإقلاع التنموي اقتصاديا وإجتماعيا وثقافيا ورياضيا.
|